الثلاثاء، 28 فبراير 2012

تصنيف محركات الاحتراق Types of combustion engines

1. External combustion engine 
  
وفيه يتم حرق الوقود خارج المحرك. كما يظهر بالشكل, محرك البخار يمثل هذا النوع من المحركات. الحرارة المتولدة من حرق الوقود تستخدم لتسخين ماء وتحويله إلى بخار. هذا البخار يمر في أنابيب ليصل إلى اسطوانات المحرك مولدا ضغط يقوم بتشغيل المكابس بالمحرك.

 2. Internal combustion (IC) engine

 وفيه يتم حرق الوقود داخل المحرك. محرك السيارات هو محرك احتراق داخلي حيث أن الوقود يتم احتراقه داخل المحرك. المحركات الأخرى (الدوارة, التربينية, ...الخ) هي محركات احتراق داخلي.


الاثنين، 13 فبراير 2012

قائمة: أفضل 10 محركات

في هذا الوقت من نهاية كل عام، يتم الإعلان عن عدة جوائز سنوية، مثل جائزة سيارة العام، أو أفضل سيارة إقتصاديه، وغيرها، ولكن ربما تكون الأبرز هي جائزة أفضل 10 محركات.
فقد أعلنت Ward’s Auto عن قائمة أفضل 10 محركات، والمنافسة لم تكن سهله، خصوصاً وأن بي إم دبليو و أودي وفورد وكرايسلر يتنافسون على المراكز الأولى.
قائمة أفضل 10 محركات:
3.0L TFSI Supercharged DOHC V-6 (محرك أودي A6)
2.0L N20 Turbocharged DOHC I-4 ( محرك بي إم دبليو Z4 و 528i )
3.0L N55 Turbocharged DOHC I-6 (محرك بي إم دبليو 335i كوبيه)
3.6L Pentastar DOHC V-6 (محرك كرايسلر 300C و جيب رانجلر)
2.0L EcoBoost DOHC I-4 (محرك فورد إيدج)
5.0L DOHC V-8 (محرك فورد موستنج بوس 302)
2.0L Turbocharged DOHC I-4 (محرك بويك Regal GS)
1.6L DOHC I-4 (محرك هيونداي اكسنت و كيا سول)
2.0L Skyactiv DOHC I-4 (محرك مازدا 3)
3.5L DOHC V-6 HEV (محرك انفينيتي M35h)
الجدير بالأمر أن أودي تحتكر المركز الأول منذ عام 2003، وبهذا فهي أفضل شركة سيارات لتصنيع المحركات في العالم، تأتي خلفها بي إم دبليو بمنافسة قوية ثم كرايسلر وفورد، ولكن الغريب هو عدم وجود اسم تويوتا ونيسان وفولكس فاجن خصوصا وأنهم كانوا من ضمن أفضل 10 محركات في العامين الماضيين.

كيفيه تسخين السياره



مع اجواء الشتاء البارده يزداد الشعور والحاجه لدينا بضروره و كثره تسخين السياره فيظل البعض يسخن السياره لمده ربع ساعه

الحقيقه العلميه هى ان السياره لا تحتاج اكثر من 30 ثانيه تسخين لتصبح جاهزه للسير ولكن ببطأ اولا وهذه الثوانى هى
فتره وصول الزيت الى جميع اجزاء المحرك واكثر من هذه الفتره هو اهدار للوقود فقط وهناك مقوله شهيره فى اوروبا
( start & drive)
ولكن فى بعض السيارات القديمه نوعا ما او التى تعمل بالكاربريتر تحتاج الى فتره اطول من ذلك

نصائح للحفاظ على زجاج السيارة


1- عدم تشغيل ماسحات المطر بدون مياه
 لان ذلك يحدث خدوش على الزجاج بفعل الاتربه الموجوده عليه
2-  اذا التصق اى شىء على الزجاج

 فمن المفضل ازالته بالماء وليس على الجاف
3-  عدم سكب المياه على الزجاج وهو ساخن 

ربما يتسبب ذلك فى كسره نتيجه اختلاف درجات الحراره الكبير بين الزجاج
والماء
4-  مكبرات الصوت ذات القدرات العاليه فى السياره

 من الممكن ان تتسبب فى كسر الزجاج الخلفى

الثلاثاء، 13 ديسمبر 2011

أنواع تكييف السيارة

نظام التكييف العادي أو Manual AC : وهو النظام التقليدي الذي نعرفه في معظم سياراتنا منذ فترة طويلة وفيه يقوم المستخدم بتحديد * سرعة المروحة * درجة التبريد أو التسخين المطلوبة * طريقة توزيع الهواء بصورة يدوية وهذا النظام هو الأكثر انتشاراً في السيارات الصغيرة والمتوسطة وخاصة السيارات ذات الميزانية المحدودة. و يتميز هذا النوع بقلة الأعطال وسهولة تشخيصها ان حدثت بسبب سهولة إصلاح وحدات التحكم اليدوي. 2 – نظام التكييف الأوتوماتيكي أو Automatic AC : وهو نظام جديد مصمم خصيصاً لتحقيق أعلى درجات الراحة و الأمان فهو يقوم بالتحكم اليكترونياً في: * سرعة المروحة * درجة التبريد أو التسخين المطلوبة * طريقة توزيع الهواء * فتح وغلق خاصية تدوير الهواء Recirculation كل ذلك بواسطة برنامج اليكتروني فكل المطلوب من قائد السيارة فقط هو تحديد درجة الحرارة الداخلية المطلوبة بواسطة مفتاح التحكم و بعد ذلك الضغط على زر Auto. و من ثم يقوم النظام بالتبريد أو التسخين (حسب درجة الحرارة الخارجية) حتى هذه الدرجة المطلوبة. كما ان النظام يوائم توزيع الهواء حسب عدد ركاب السيارة فالنظام يتعرف على عدد الركاب عند وضع أحزمة الأمان فيحدد إذا كان الركاب في القسم الامامي فقط أو في الخلفي و الأمامي و يوزع الهواء طبقاً لذلك فهو مبرمج لضبط حرارة مقصورة الركاب بأكبر كفاءة ممكنة و في اسرع وقت ممكن. كما أن هذا النظام يتعرف على درجة سطوع الشمس بواسطة حساس خاص يسمى Solar Sensor فيقوم بزيادة سرعة المروحة تقائياً لتعويض الحرارة الناجمة عن سطوع الشمس. و في بعض أنواع أنظمة التكييف الأوتوماتيكي يمكن تحديد درجة حرارة منفصلة لكل جانب في السيارة كما بالصورة. و في بعض الأنواع يمكن تحديد درجات حرارة منفصلة لكل مقعد في السيارة و يسمى 4 Zone control ويقدم في السيارات الفاخرة الكبيرة الحجم نسبياً وعموماً يتميز نظام التكييف الأوتوماتيكي بكفاءة أعلى في التبريد و سهولة و راحة و امان في الإستخدام لذا تجده يقدم في السيارات ذات الجودة العالية سواء كانت كبيرة أو صغيرة.كما أن شاشة العرض الخاصة به توضح درجة الحرارة الخارجية والداخلية و سرعة المروحة. كما يمكن التحكم به يدوياً حسب الرغبة.

 المصدر: جريدة الأهرام - ملحق السيارات





الاثنين، 15 أغسطس 2011

السجادة الطائرة .. أنظمة جديدة للقيادة المريحة

لا يزال ميشيل بير يتذكر، عندما كان صبياً صغيراً، شعوره بالغثيان والقيء في كل مرة يستقل فيها السيارة. ومنذ أن عمل بير لدى شركة أودي للسيارات أصبحت هذه الذكريات حاضرة في حياته أكثر من أي وقت مضى، لأن أطروحته للدكتوراه تدور حول مسألة: كيف يمكن مواجهة مرض السفر الذي يُصيب ركاب السيارة في الخلف بصفة خاصة؟.ومن أجل التغلب على هذا الأمر قام ميشيل بير بتطوير نظام يتيح ''قيادة خالية من القوة العرضية''، ويُمثل مشروعه هذا اتجاهاً جديداً في مجال تطوير السيارات، لأنه كان يتم حتى الآن ضبط السيارات الصغيرة على وضع أكثر صلابة من أجل الحصول على صورة رياضية عامة قدر الإمكان. ولكن في الوقت الحالي يُفضل المهندسون التعامل مع الأنظمة التي يتم التحكم فيها إلكترونياً، وبالتالي فإنها تعمل على زيادة مستوى الراحة. وتَعد هذه الأنظمة، على الأقل بالنسبة للسيارات التي تنتمي إلى الفئة الفاخرة، باجتياز العوائق والمنعطفات بسلاسة ونعومة.

ويعمل ميشيل بير على مواجهة القوة العرضية باستخدام نظام الحركة والتعليق المتوائم، ويقول :''يقوم نموذجنا الاختباري بنفس الإجراء الذي يقوم به قائد الدراجة النارية عند اجتياز المنعطفات''.
وقد اتضح ما يعنيه طالب الدكتوراه أثناء اختبار القيادة، حيث إذا تم الضغط بقوة على الحواف الجانبية للمقاعد، فإن الراكب يظل جالساً في وضع مستقيم تماماً. ويمكن القيام بذلك من خلال عناصر زنبركية خاصة مُركبة على المحاور وكاميرات فيديو استشرافية. وعن طريق هذه الوسائل يتم أثناء اجتياز المنعطفات رفع أو خفض السيارة بمقدار يصل إلى خمسة سنتيمترات في غضون أجزاء قليلة من الثانية. وأوضح الخبير الألماني ميشيل بير أنه يمكن معادلة القوة العرضية تماماً حتى سرعة 130 كلم/ساعة.
ومن المتوقع أن يحوز هذا الموضوع على إعجاب الفئة العليا من المديرين؛ حيث يجلس السادة أعضاء مجالس الإدارات في كثير من الأحيان على المقاعد الخلفية، ويحاولون العمل أثناء ركوبهم السيارة. ومَن يرغب، فيمكنه إيقاف فعالية النظام في أي وقت، وبالتالي يمكنه - بحسب الخبير الألماني ميشيل بير - الاستمتاع بشعور اجتياز المنعطفات. ويَعد ميشيل ديك، مدير التطوير بشركة أودي، بإجراء فحص شامل للنظام للتأكد من مدى ملاءمته للدخول في مرحلة الإنتاج القياسي، ويقول :''بالتأكيد سيكون هذا النظام إضافة رائعة للجيل القادم من السيارة Q7 و A8''.
أما شركة مرسيدس – بنز فوضعت في اعتبارها أن القوة التي تنشأ عن المنعطفات أقل من القوة الناشئة بسبب عدم استواء سطح الطريق، ولذلك فقد قامت الشركة الألمانية - وفقاً لما أعلنه المتحدث الإعلامي كريستوف هورن - بتطوير نظام حركة وتعليق يُعرف باسم Magic Body Control. ويعتمد هذا النظام على كاميرا استريو مُركبة خلف المرآة الداخلية؛ حيث تقوم هذه الكاميرا ''بمراقبة'' الطريق أمام السيارة من منظورين مختلفين، ويقوم كمبيوتر السيارة السريع بمعالجة جميع البيانات في الزمن الحقيقي ويتحكم في نظام الحركة والتعليق الفعال.
وأوضح كريستوف هورن أنه يمكن في تلك الأثناء السيطرة على القوة بكل عجلة بشكل منفصل، ويقول :''وبالتالي يمكن معادلة حركات جسم السيارة بشكل كامل تقريباً مقارنة بأنظمة الحركة والتعليق الحالية، وبالتالي يشعر الراكب على المقعد الخلفي في الواقع كما لو كان يجلس على سجادة طائرة''.
ومن المتوقع أن يدخل هذا النظام مرحلة الإنتاج القياسي مع طرح الجيل القادم من سيارة الفئة S. وهذا أمر طبيعي للغاية، لأن مثل هذه التطورات تتكلف الكثير من الأموال، ومن ثم يتم طرحها لأول مرة غالباً في فئة الموديلات الفاخرة التي تنتجها الشركات الراقية. ومع ذلك فإن هناك شركات، تقوم بإنتاج سيارات أقل تكلفة مثل فورد، تضع هذا الموضوع على جدول أعمالها؛ حيث أعلنت الشركة الأمريكية أن الجيل القادم من سيارتها التي تنتمي إلى الفئة المتوسطة سوف يأتي ''بمفهوم جديد تماماً لنظام الحركة والتعليق''.
ويتحدث الخبراء في مركز أبحاث شركة فورد بمدينة آخن غربي ألمانيا عما يُعرف باسم تقنيات المعاينة ''Preview''، وتدور الفكرة حول تخزين بيانات خاصة بالطرق التي يتم السير عليها كثيراً، واستخدام هذه البيانات لضبط نظام الحركة والتعليق على الوضع المناسب لسطح الطريق المعني.
وتشهد أنظمة الحركة والتعليق المزودة بمدى رؤية معين إقبالاً كبيراً، على الرغم من أن أفكار هذه التقنية ليست جديدة من حيث المبدأ. كما أن تنفيذ هذا الأفكار سوف يستغرق وقتاً طويلاً إلى أن تدخل مرحلة الإنتاج القياسي. ولا أحد يعرف ذلك أفضل من الأمريكي أمير بوس، الذي يعمل في الأصل في مجال الهاي فاي. وقد قام الخبير الأمريكي بتطوير نظام يعتمد على تكنولوجيا السماعات والخوارزميات الرياضية، ويقوم بتوصيل ممتصات الصدمات بمحركات كهرومغناطيسية.
وعند قيادة السيارة بسرعة فإنه يتم تجاوز حواف الرصيف وعبور قضبان السكك الحديدية، دون أن يلاحظ ركاب السيارة أية ارتجاجات. غير أن المطورين يعملون على نظام التعليق Bose بالفعل منذ عقد الثمانينيات من القرن الماضي، ولا يبدو حتى الآن أن هذا النظام سيدخل مرحلة الإنتاج القياسي قريبا.